A Secret Weapon For اضطرابات التعلم عند الأطفال
عدم لفظ أو تغيير صوت الحرف الأول من الكلمات أو الحرف الأخير، وذلك غالبًا عند نطق الحروف الساكنة.
الإصابة بالتورم والالتهاب: هناك العديد من الأمور التي تؤدي إلى التهاب وتورّم الحبال الصوتية ومنها؛ العمليات الجراحية، وأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية التنفسية، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وبعض أنواع الأدوية، والتعرّض لبعض المواد الكيميائية، والتدخين، والإدمان على الكحول، وسوء استخدام الحبال الصوتية أو كثرة استعمالهم.
أما عن التدخل اللازم للتقليل من مشكلة التذكر فيعتمد على طبيعة المشكلة، ولكن هناك استراتيجيات عامة تساعد التلاميذ على حفظ وتذكر المعلومات يجب أن يتصف بها التدريس. فيجب تنظيم المعلومات بشكل يسهل حفظها وتذكرها وغالبا ما تستخدم خرائط/ شبكة المعلومات في التدريس لربط المعلومات ببعضها البعض، بالإضافة إلى ضرورة ربط معلومات التلميذ التي لديه مسبقا، مهما كانت قليله، بالمعلومات الجديدة، وثالث هذه الاعتبارات هو جعل المعلومات ذات معنى للتلميذ كربطها بخبراته الحياتية وبيان فائدة المعلومات له.
■: قانون في الولايات المتحدة يضمن حقوقًا معينة للأشخاص ذوي الإعاقة
أما إذا كان سبب مشكلة التعلم هو انخفاض الذكاء بدرجة كبيرة تصل دون العادي فلا يدخل هذا ضمن ما يعرف بصعوبات التعلم، وإنما قد يعزى إلى إعاقات أخرى كالتخلف العقلي مثلاً، ولكن المشكلة تكمن أحياناً في أن مقاييس الذكاء لا تعطي الدرجة الفعلية التي تعكس قدرات التلميذ الذي لديه صعوبات تعلم نظراً لعدة أسباب من أهمها ضعفه في القراءة، واضطراب والذاكرة، ضعف التعلم العرضي، فتبدو قدراته وكأنها منخفضة ولو أنها في الواقع غير ذلك.
بل قد تبين من إحدى الدراسات أن مهارات الرياضيات في رياض الأطفال قد تنبئ بقدرة التلميذ على تعلم الرياضيات والقراءة في المراحل الأولى من الابتدائية. هذا يوحي بأهمية التدخل المبكر في مرحلة التمهيدي متى ما لوحظ بعض المشكلات لدى التلميذ وان ذلك سيدعم تعلمه المستقبلي.
من المهم الإشارة إلى أن الغالبية العظمى من الأطفال المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط يصبحون مبدعين ومنتجين في سن البلوغ، ويمكن للأشخاص الذين يعانون من الاضطراب التكيف بشكل أفضل مع بيئة العمل مقارنة مع بيئة المدرسة.
يُعالج الأطفال المصابين باضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط عن طريق المعالجة السلوكية والأدوية المنبهة.تساعد نون الأدوية على تخفيف الأعراض، والسماح للطفل بالمشاركة بسهولة أكبر في الأنشطة المدرسية والأنشطة الأخرى.
يتولَّى إتخاذ قرار وجود حالة اضطراب التَّعَلُّم عادةً، فريقٌ مكوَّن من استشاري تربَوي واختصاصي في عِلم النَّفس وبعض المُعَلِّمين، وهذه هي الخطوةُ الأولى في وَضع برنامَج تربوي تعليمي يستطيع مساعدةَ الطفل على التَّعَلُّم. من المهم كثيراً أن يقومَ شخصٌ متخصِّص في تَشخيص اضطرابات التَّعَلُّم بإجراء تقييم كامل لحالة الطفل. ويستطيع الاختصاصي بعدَ هذا التقييم أن يُخبرَنا إذا كان الطفلُ مُصاباً باضطراب تَعَلُّم أو لا. يدرس التقييمُ كيف يفكِّر الطفل، وكيف يتذكَّر، وكيف يَحكُم على الأمور، وكيف يتصرَّف أيضاً. كما يجري النَّظر أيضاً في العوامل الأخرى ذات الصلة بتطوُّر الطفل، وذلك بحَسَب سنِّه. إنَّ التقييمَ التعليمي الفَردي مهمٌ للطفل، لأنَّه يستطيع تحديدَ نوع اضطراب التَّعَلُّم عندَه. كما يستطيع هذا التقييمُ أيضاً تحديد ما إذا كان الطفلُ في حاجة إلى برامج تعليمية خاصَّة.
التهجِئة الصحيحة للكلمات أو قراءة الكلمات على نحوٍ صحيح.
كما يمكن لمشكلات الذاكرة قصيرة الأجل، والتي يطلق عليها أيضًا الذاكرة العاملة، أن يكون لها دور في ذلك.
اطلب من الطلاب التدقيق المتبادل، حيث يدقق كل طالب في مهام الإملاء لزميله ويقدم تعليقات بناءة.
ويقصد بالاستراتيجيات المعرفية الإجراء الذي يقوم به المتعلم أثناء اكتسابه للمهارة أو المعلومة، بينما يراد بالاستراتيجيات فوق المعرفية الوعي بتلك الإجراءات والتحكم فيها، فإذا أدرك التلميذ أهمية وضع خط تحت الأفكار المهمة ثم قام بذلك فقد جمع بين النوعين من الاستراتيجيات المعرفية وفوق المعرفية.
أحصل على المعلومة المتكاملة والموثوقة لتتعرف على العلامات بشكل مفصل